الارشيف / عالم الفن والمشاهير

شاهد .. بعد رحيل والده.. الإبتزاز والإشاعات تلاحق وديع الشيخ وهذه التفاصيل

انت الان تتابع خبر عن شاهد .. بعد رحيل والده.. الإبتزاز والإشاعات تلاحق وديع الشيخ وهذه التفاصيل ونترككم الان مع اهم التفاصيل

صنعاء - عبدالجليل فارس - حكاية الشائعات مع الفنان اللبناني وديع الشيخ طويلة رغم أن نجوميته السريعة ليست وليدة سنوات طويلة ، لكنه قبل أن يقرع أبواب الاضواء كان يدرك تماماً أن للشهرة ثمن و أحياناً يكون باهظاً و معظم الفنانين اللامعين يعلمون هذه الناحية و تذوقوا مرها عبر مطبات قاسية و غير عادية ، وهذا ما عانى منه الشيخ منذ إنطلاقته الفعلية كنجم صف اول و حتى الان ، و في بعض الاحيان رسمت بعض الابواق صورة مغايرة للشاب الطموح الذي أسس لنفسه قاعدة فنية و جماهيرية لا يستهان بها مع العلم أنه مختلف تماماً عن الصورة المفبركة التي لا تشبهه لا بطيبة قلبه ولا وفائه ولا محبته للخير ولفنه ولا أحترامه للاعلام عموماً لقناعته أنه أنطلق من قاعدة الناس و لن يفارقهم طالما أن ثقتهم مازالت تساند صوته و حضوره المحبب .


وديع الصديق الذي لم يتغير مهما تغيرت نجوميته و سرعة إنتشاره يواجه الان أشرس حملة شائعات و إبتزاز يصر من خلفها ان يضع أصبعه على جرح عميق في وجدانه وهو رحيل والده الفنان الراحل نادر الشيخ ، ولا شك أن ما يحدث الان من أكشن على حساب جروح وديع مدبر و مخطط و هناك محادثات ورسائل هاتفية مع الشيخ علمت كامل تفاصيلها ، لكنها لم تؤثر على ثقته بنفسه و على قناعته أن الحقيقة الوحيدة في قضية وفاة والده كانت بمشيئة الخالق عز وجل بعيداً عن كل الاكاذيب التي لم تحترم حرمة الموت و راحت تنسج من خيالها الواسع سيناريوهات لا تمت للواقع بصلة ، خاصة أن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي قامت بالتحقيقات اللازمة و مستشفى اوتيل ديو فوق كل الشبهات في موضوع حساس يخص شخصية معروفة و الاجهزة الامنية الاخرى لم تقصر في دورها و حسم الامر بالقضاء و القدر لان أحداً لا يعلم متى يرحل عن هذه الارض ، لذا بدأ الابتزاز و التشهير لجذب وديع الى معركة كلامية وهو أمام مصيبة كبيرة بعد رحيل أبيه و قبل شقيقه الصغير معتصم .
الابتزاز أطل برأسه لتهديد وديع بنجوميته و تلفيق الاتهامات من حول أسرته و بحوزة الفنان تسجيلات صوتية تثبت ما تعرض له من حملات ممنهجة لكنه في النهاية رفض الانصياع لاي مبتز و مضى بطريقه مع قناعته و إيمانه أن الله قدر و ما شاء فعل و أغلق صفحة مريرة ربما يحتاج الكثير من الوقت كي يتجاوزها من داخله في حين لم يحترم البعض أحزانه و ما في قلبه من حسرة على خسارته أعز الناس و كان الهم إما سكوب كاذب أو ابتزاز و تأليف مسلسلات باهتة الصورة بعيدة عن الحقيقة باميال طويلة .

Advertisements
Advertisements

قد تقرأ أيضا