راس الخيمة - كتابة ياسمين فواز - الاثنين 23 أكتوبر 2023 01:14 صباحاً - يعتبر عشبة بذور الكتان تحل الكثير من مشكلات البشرة وتُعيد غليها مرونتها السابقة مما يُعيدك شباب مرة أخرى غير أنها رائعة في القضاء على أي اسمرار يطرأ على الجلد مع التقدم في العمر وتُعيد بشرة الطفولة المرنة الصافية النقية موحدة اللون.
ووفة سيروم بذور الكتان هي الوصفة الأكثر فاعلية من وصفات بذور الكتان المختلفة كما أنها الحل الأكثر أماناً كونها طبيعية والأوفر في نفس الوقت.نبدأ بمكونات الوصفة وهي عبارة عن: ملعقة بذور كتان كبيرة، وزيت جوز هند أو زيت زيتون أة زيت جلسرين حسب المتوفر بمقدار ملعقة، وكوب ماء، وجل صبار بمقدار ملعقة، وورقتين لورا.
أقرأ أيضاََ:
عشبة جبارة بسعر التراب لكنها خارقة وتعيد شبابك حتى لو كنت بعمر 90 سنة.. (تعرف عليها ولن تندم)
قولوا وداعاً لأمراض السكري.. علماء يكشفون عن عشبة يمكنها خفض نسبة السكر بالدم في 30 دقيقة (تعرف عليها)
اكتشف فوائد البقدونس على الريق واستعد للتخلص من الأمراض بطريقة طبيعية!
مع بداية الشتاء.. 3 وصفات لتبييض الوجه والتخلص من الاسمرار وتفتيح لون البشرة
وداعا للشيب المبكر.. وصفة هندية لتطويل الشعر مثل الفتيات الهنديات بطريقة رهيبة
بدون تعب.. تعرف على طريقة عمل التوست الطري في المنزل بكل سهولة
وداعا لجرعات الكيماوي .. عشبة جهنمية تقضي على الورم وتنمو في الشتاء ودواء سحري للسرطان!! (تعرف عليها)
طريقة تحضير وصفة سيروم بذور الكتان
نضع كوب ماء في وعاء قابل للرفع على النار ونضع بذور الكتان في الماء ومعه ورق اللورا ويترك على النار الهادئة ليصل لمرحلة الغليان وعندها سنلاحظ أنه أصبح ثقيل قليلاً، هنا سنرفع الخليط من على النار.والآن تبدأ مرحلة تصفية الماء من البذور والورق قبل وصوله لقوام الجل
بعد التصفية نُضيف جل الصبار وبعدها نضع الزيوت ونبدأ بخفق المكونات كي تتجانس معاً.سنضع السيروم الذي حضرناه في عبوة نضيفة جافة في الثلاجة وعند التطبيق نستخدم فرشاة مناسبة للتطبيق على البشرة النضيفة الجافة ولأحسن النتائج نتركه ساعة كاملة على البشرة بعدها يُمكن غسله.
مع العلم أن هذا السيروم يُستعمل يومياً بشكل منتظم للحصول على أفضل النتائج.ضع قطرات من ’’زيت الزيتون‘‘ على سرّتك وراقب بنفسك ماسيحدث (معجزة يبحث عنها الجميع)يُزوّد زيتِ الزيتون الجسم بالعديد من الفوائد، إلا أنَّ الدراسات العلمية لم تُثبت وجود أي فوائد لوضع زيت الزيتون في السرَّة، وعلى الرغم من أنّه قد شاع وضع زيت الزيتون في سرَّة الرضيع، لكن تجدر الإشارة إلى أنَّ هذه العادة تؤدي إلى إصابة الطفل بالعدوى؛ لأنّ الزيت يجذب الأوساخ ويحتفظ بها في السرّة، كما يجب الحفاظ على سرَّة المولود جافةً حتى يسقط جدع الحبل السري.
يُعرف زيت الزيتون بمحتواه من حمض الأولييك (بالإنجليزيّة: Oleic Acid)؛ وهو حمضٌ دهني يوفر العديد من الفوائد الصحّية، كما يُعدّ زيت الزيتون خياراً صحياً في الطهي، وفيما يأتي نذكر بعضاً من فوائد زيت الزيتون: يحتوي على كمياتٍ عاليةٍ من مضادات الأكسدة: فقد وُجِد أنَّ زيت الزيتون البكر الممتاز يحتوي على مضادات الأكسدة التي قد تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، وتساعد على وقاية كولسترول الدم من التأكسد، بالإضافة إلى أنَّ هذه المضادات تكافح الالتهابات.يمتلك خصائص مضادةٍ للالتهابات:آ ويعود ذلك إلى احتواء زيت الزيتون البكر الممتاز على مركباتٍ تمتلك تأثيراً مضاداً للالتهابات؛ كالأوليوكانثال (بالإنجليزيّة: Oleocanthal)؛ الذي وُجد أنَّ تأثيره يُماثل فعالية دواء الآيبوبروفين (بالإنجليزيّة: Ibuprofen)، بالإضافة إلى أنَّ حمض الأولييك الموجود في زيت الزيتون قد يساهم في التقليل من مؤشرات الالتهاب؛ مثل: البروتين المتفاعل-C (بالإنجليزيّة: C-Reactive Protein).يمتلك خصائص مضادةٍ للبكتيريا: فقد تبين أنَّ زيت الزيتون يحتوي على بعض العناصر الغذائية التي قد تساهم في قتل البكتيريا الضارة أو تثبيط عملها، وبشكلٍ خاص البكتيريا التي تُعرف باسم المَلوِيّة البوابيّة (بالإنجليزية: Helicobacter pylori)؛ والتي وُجد أنَّها قد تسبّب الإصابة بقرحة وسرطان المعدة، كما تبين في إحدى الدراسات أنَّ تناول 30 غراماً من زيت الزيتون البكر الممتاز بشكلٍ يومي قد يساعد على مكافحة العدوى التي تنتج عن هذه البكتيريا بنسبةٍ تتراوح بين 10 إلى 40% من الأشخاص؛ وذلك خلال أسبوعين فقط
يُقلل خطر الإصابة بالجلطة الدماغية:آ حيث تُعتبر الجلطة الدماغية هي المسبب الثاني للوفاة في الدول المتقدمة، وتحدث هذه الحالة نتيجة وجود خللٍ في تدفق الدم إلى الدماغ، أو بسبب تجلط، أو نزيف الدم، وقد لوحظ في تحليلٍ شمل عدّة دراساتٍ أنَّ زيت الزيتون يُعتبر المصدر الوحيد للدهون الأحادية غير المشبعة؛ والتي وُجد أنَّها ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالجلطة الدماغية، وأمراض القلب.يُقلل خطر الإصابة بأمراض القلب: حيث لوحظ في عدّة دراساتٍ أنَّ زيت الزيتون البكر الممتاز هو من أهم مكونات حمية البحر الأبيض المتوسط، وهذا يُفسر انخفاض نسبة الإصابة بأمراض القلب لدى سكان تلك المنطقة؛ حيث يساعد زيت الزيتون البكر الممتاز على خفض ضغط الدم الذي يُعتبر من العوامل المسببة لأمراض القلب والوفاة المبكرة، كذلك فإنّه يُحسن من بطانة الأوعية الدموية، بالإضافة إلى أنَّه يساعد على تقليل خطر التعرض إلى تخثر الدم بشكلٍ مُفرط، ومن الجدير بالذكر أنَّ إحدى الدراسات بينت أنَّ زيت الزيتون قد قلّل من الحاجة إلى تناول أدوية ضغط الدم بنسبةٍ تصل إلى 48%.يُقلل خطر الإصابة بالجلطة الدماغية:آ حيث تُعتبر الجلطة الدماغية هي المسبب الثاني للوفاة في الدول المتقدمة، وتحدث هذه الحالة نتيجة وجود خللٍ في تدفق الدم إلى الدماغ، أو بسبب تجلط، أو نزيف الدم، وقد لوحظ في تحليلٍ شمل عدّة دراساتٍ أنَّ زيت الزيتون يُعتبر المصدر الوحيد للدهون الأحادية غير المشبعة؛ والتي وُجد أنَّها ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بالجلطة الدماغية، وأمراض القلب.يُقلل خطر الإصابة بأمراض القلب: حيث لوحظ في عدّة دراساتٍ أنَّ زيت الزيتون البكر الممتاز هو من أهم مكونات حمية البحر الأبيض المتوسط، وهذا يُفسر انخفاض نسبة الإصابة بأمراض القلب لدى سكان تلك المنطقة؛ حيث يساعد زيت الزيتون البكر الممتاز على خفض ضغط الدم الذي يُعتبر من العوامل المسببة لأمراض القلب والوفاة المبكرة، كذلك فإنّه يُحسن من بطانة الأوعية الدموية، بالإضافة إلى أنَّه يساعد على تقليل خطر التعرض إلى تخثر الدم بشكلٍ مُفرط، ومن الجدير بالذكر أنَّ إحدى الدراسات بينت أنَّ زيت الزيتون قد قلّل من الحاجة إلى تناول أدوية ضغط الدم بنسبةٍ تصل إلى 48%.يُقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني: فقد لوحظ في عدّة دراساتٍ وجود تأثيرٍ إيجابيّ لزيت الزيتون على مستويات السكر في الدم، وقدرته على التحسين من حساسية الإنسولين، كما بيّنت إحدى الدراسات أنَّ حمية البحر الأبيض المتوسط يمكن أن تساهم في التقليل من خطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري بنسبةٍ تجاوزت 40%.يُقلل من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر: (بالإنجليزية: Alzheimer’s Disease)؛ الذي يُعتبر واحداً من الاضطرابات التنكسية العصبية الأكثر شيوعاً في العالم، ويحدث هذا المرض نتيجة تراكم لويحات البيتا أميلويد (بالإنجليزيّة: Beta-Amyloid) داخل خلايا الدماغ، وتبين في دراسةٍ أُجريت على الفئران أنَّ زيت الزيتون يمكن أن يساهم في التخلص من هذه اللويحات.
يُقلل من خطر الإصابة بمرض السرطان: فقد تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في زيت الزيتون على التقليل من الضرر التأكسدي الناتج عن جزيئات الجذور الحرة، حيث يُعتقد أنَّ هذه الجزيئات من المُسببات الرئيسية للإصابة بمرض السرطان، ولكنّ تأثير زيت الزيتون على مرض السرطان ما زال بحاجةٍ إلى المزيد من الدراسات.يساهم في علاج الإمساك: حيث يقلل تناول زيت الزيتون عن طريق الفم من الإصابة بالإمساك.
يمتلك خصائص مرطبة: إذ يُعتبر زيت الزيتون مرطباً طبيعياً يشيع استخدامه في تنعيم البشرة والشعر، ومع ذلك فإنَّ الأبحاث حول فعاليته على الترطيب ما زالت محدودة.