راس الخيمة - كتابة ياسمين فواز - الثلاثاء 7 نوفمبر 2023 08:59 مساءً - اكتشف علماء الآثار كنوزا جديدة من مدينة هيراكليون، المدينة المصرية “المفقودة” التي غرقت في البحر الأبيض المتوسط منذ أكثر من 1000 عام. وتشمل الاكتشافات الجديدة “الثمينة”، التي شاركها عالم الآثار البحرية الفرنسي فرانك جوديو، مجوهرات ذهبية وأطباقا فضية وجهاز صب غريب على شكل بطة
.وكشف الباحثون أيضا عما يسمى Djed، وهو رمز يشبه العمود من الهيروغليفية المصرية المصنوعة من الحجر الأزرق اللازورد، ويد خزفية غريبة.وكانت هيراكليون، لعدة قرون، أكبر ميناء في مصر على البحر الأبيض المتوسط قبل تأسيس الإسكندرية على يد الإسكندر الأكبر عام 331 قبل الميلاد. ووصف جوديو، الذي أعاد اكتشاف هيراكليون في عام 2000، الاكتشافات الجديدة على موقعه على الإنترنت بأنها “ثمينة” و”مؤثرة”. وأوضح أن هيراكليون تأسست في القرن الثامن قبل الميلاد تقريبا،
الأخبار الأكثر قراءة الان:
فوائد القرنفل وزيت الزيتون لا تتوقعها.. في ليلة واحدة تحل كل المشاكل التي يعاني منها الجميع!
اعملي أقوى مشروب صباحى لتنظيف سموم الكلى والكبد وتنظيف سموم الجسم دون الحاجة للطبيب!!
مشروب فتاك يقضي على الكرش تماما ودهون البطن والأرداف خلال أسبوع فقط. (إليك طريقة التحضير)
خلطة جبارة لتبييض اليدين والرجلين والمواضع الداكنة في الجسم في دقيقة بمكون واحد فقط
احذر .. ظهور هذه العلامات على حسابك في واتساب يدل على أنك مراقب (تعرف عليها)
علامة واحدة إذا وجدتها على زوجتك فتأكد أنها تخونك مع رجل غيرك.. تعرف على أخطر علامات الخيانة الزوجية
شاهد اجمل مذيعة جديدة ظهرت على قناة السعودية واحدثت ضجة كبيرة واثارة جنون الشباب بجمالها وقوامها الأنثوي الصارخ!!
اكتشف علماء الآثار كنوزا جديدة من مدينة هيراكليون، المدينة المصرية “المفقودة” التي غرقت في البحر الأبيض المتوسط منذ أكثر من 1000 عام. وتشمل الاكتشافات الجديدة “الثمينة”، التي شاركها عالم الآثار البحرية الفرنسي فرانك جوديو، مجوهرات ذهبية وأطباقا فضية وجهاز صب غريب على شكل بطة
.وكشف الباحثون أيضا عما يسمى Djed، وهو رمز يشبه العمود من الهيروغليفية المصرية المصنوعة من الحجر الأزرق اللازورد، ويد خزفية غريبة.وكانت هيراكليون، لعدة قرون، أكبر ميناء في مصر على البحر الأبيض المتوسط قبل تأسيس الإسكندرية على يد الإسكندر الأكبر عام 331 قبل الميلاد. ووصف جوديو، الذي أعاد اكتشاف هيراكليون في عام 2000، الاكتشافات الجديدة على موقعه على الإنترنت بأنها “ثمينة” و”مؤثرة”. وأوضح أن هيراكليون تأسست في القرن الثامن قبل الميلاد تقريبا،
وأصبحت ميناء الدخول الإلزامي إلى مصر لجميع السفن القادمة من العالم اليوناني. ومع ذلك، تعرضت هيراكليون “لكوارث طبيعية متنوعة” – زلازل وأمواج تسونامي – قبل أن تغرق بالكامل في أعماق البحر الأبيض المتوسط، على الأرجح في القرن الثامن الميلادي. وتقع بقايا المدينة الساحلية الآن تحت سطح البحر، على بعد حوالي أربعة أميال (7 كم) من الساحل الحالي لمصر.
وغطت أعمال التنقيب الأخيرة، التي أجريت في يوليو من هذا العام، القناة الجنوبية للمدينة المفقودة، حيث توجد بقايا معبد كبير مخصص لإله الهواء المصري آمون .وقال جوديو إن كتلا ضخمة من حجر المعبد انهارت خلال “حدث كارثي” يعود تاريخه إلى منتصف القرن الثاني قبل الميلاد، أي قبل حوالي 1000 عام من فقدان المدينة بأكملها.وعثر في موقع المعبد على أدوات طقوس فضية ومجوهرات ذهبية وحاويات مرمرية هشة،
من المحتمل أنها كانت مخصصة للعطور. وعثر الباحثون أيضا، أسفل منطقة المعبد، على هياكل تحت الأرض مدعومة بأعمدة وعوارض خشبية محفوظة جيدا، يعود تاريخها إلى القرن الخامس قبل الميلاد. ورغم أن المستكشف الفرنسي عثر على مدينة هيراكليون قبل أكثر من 20 عاما،
إلا أن تقنيات التنقيب الجيوفيزيائية الجديدة ساهمت في اكتشاف التجاويف والأجسام المدفونة تحت طبقات من الطين يبلغ سمكها عدة أمتار. وعرضت الاكتشافات السابقة من هيراكليون في المتحف البريطاني في لندن، مثل تماثيل الفراعنة والآلهة. وفي وقت سابق من هذا العام، كشف فريق بحث آخر عن عثوره على ما يشابه مدينة أتلانتس في ألمانيا، وهي بلدة رونغهولت،
التي أغرقتها عاصفة عام 1362. عاجل: قلق السعودية والإمارات بعد اكتشاف كنوز جديدة في مصر ستجعل ام الدنيا اغنى من الخليج
الإلزامي إلى مصر لجميع السفن القادمة من العالم اليوناني. ومع ذلك، تعرضت هيراكليون “لكوارث طبيعية متنوعة” – زلازل وأمواج تسونامي – قبل أن تغرق بالكامل في أعماق البحر الأبيض المتوسط، على الأرجح في القرن الثامن الميلادي. وتقع بقايا المدينة الساحلية الآن تحت سطح البحر، على بعد حوالي أربعة أميال (7 كم) من الساحل الحالي لمصر.
وغطت أعمال التنقيب الأخيرة، التي أجريت في يوليو من هذا العام، القناة الجنوبية للمدينة المفقودة، حيث توجد بقايا معبد كبير مخصص لإله الهواء المصري آمون .وقال جوديو إن كتلا ضخمة من حجر المعبد انهارت خلال “حدث كارثي” يعود تاريخه إلى منتصف القرن الثاني قبل الميلاد، أي قبل حوالي 1000 عام من فقدان المدينة بأكملها.وعثر في موقع المعبد على أدوات طقوس فضية ومجوهرات ذهبية وحاويات مرمرية هشة،
من المحتمل أنها كانت مخصصة للعطور. وعثر الباحثون أيضا، أسفل منطقة المعبد، على هياكل تحت الأرض مدعومة بأعمدة وعوارض خشبية محفوظة جيدا، يعود تاريخها إلى القرن الخامس قبل الميلاد. ورغم أن المستكشف الفرنسي عثر على مدينة هيراكليون قبل أكثر من 20 عاما،
إلا أن تقنيات التنقيب الجيوفيزيائية الجديدة ساهمت في اكتشاف التجاويف والأجسام المدفونة تحت طبقات من الطين يبلغ سمكها عدة أمتار. وعرضت الاكتشافات السابقة من هيراكليون في المتحف البريطاني في لندن، مثل تماثيل الفراعنة والآلهة. وفي وقت سابق من هذا العام، كشف فريق بحث آخر عن عثوره على ما يشابه مدينة أتلانتس في ألمانيا، وهي بلدة رونغهولت،
التي أغرقتها عاصفة عام 1362.