الارشيف / اخبار متنوعة

المعجزة التي تنبأت بها ليلى عبد اللطيف بدأت تظهر في السعودية وسلاسل الإمداد تصل الرياض

المعجزة التي تنبأت بها ليلى عبد اللطيف بدأت تظهر في السعودية وسلاسل الإمداد تصل الرياض

كشفت العرافة اللبنانية وسيدة التوقعات عن مجموعة من التنبؤات الجديدة التي تتوقع حدوثها في السعودية قبل نهاية 2025، وأوضحت أن الأشهر المتبقية من العام الجاري سوف تكون فاتحة خير على السعودية وسوف تشهد العديد من الإنجازات بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، كما توقعت ظهور شخصيات جديدة عل الساحة السعودية واختفاء شخصيات أخرى عن الواجهة.

 

المعجزة التي تنبأت بها ليلى عبد اللطيف بدأت تظهر في السعودية وسلاسل الإمداد تصل الرياض

أعادت نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي نشر توقعات سابقة للعرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، أوضحت فيها أن السعودية سوف تدخل خلال الأشهر المتبقية من عام 2025 الجاري، مرحلة العصر الذهبي، وذلك بفضل الله ثم بفضل قيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، موضحةً أنها ترى بأن صور ولي العهد السعودي سوف ترفع في العديد من الدول العربية احتفاءاً بهذا الإنجاز الكبير.

وجاءت توقعات ليلى عبد اللطيف بالتزامن مع عدد من الإنجازات التي حققتها المملكة مؤخرًا، أبرزها زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة الأمريكية وتوقيع عدد من الاتفاقيات التاريخية مع الجانب الأمريكي، شملت شراكة في الدفاع الاستراتيجي، وإتاحة التكنولوجيا الأميركية الأكثر تقدّماً للمملكة، وتعاوناً في مجال الطاقة النووية، كما وافق الرئيس الأمريكي على تزويد المملكة بنحو 300 دبابة أميركية. ووافق أيضًا على بيع مقاتلات F-35 إلى السعودية، بعد رفع تصنيفها إلى "حليف استراتيجي من خارج حلف شمال الأطلسي (الناتو)"، وذكرت وكالة "رويترز"، أن السعودية طلبت شراء قرابة 48 مقاتلة من طراز F-35، التي تُعد من أبرز الطائرات الشبحية من الجيل الخامس، وتمتاز بقدرتها القتالية وسرعتها العالية، فضلاً عن حمولتها الكبيرة من الذخائر، وقدرة على ضرب 20 هدفاً خلال ثوانٍ.

ولم يقتصر الأمر على الاتفاقات العسكرية والمبيعات الدفاعية فقط، فقد وقع الجانبان السعودي والأميركي إعلاناً مشتركاً حول اكتمال المفاوضات بشأن التعاون في مجال الطاقة النووية المدنية وسلاسل الإمداد للمعادن النادرة والتعاون الرقمي والذكاء الاصطناعي. ويضع الإعلان الثنائي أساساً قانونياً لشراكة طويلة الأمد بمليارات الدولارات في مجال الطاقة النووية، على أن تكون الولايات المتحدة والشركات الأميركية "الشريك المفضّل" للمملكة في هذا المضمار.

كما شهدت القمة التي عُقدت في البيت الأبيض بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي ترامب، توقيع الإطار الاستراتيجي للشراكة في تأمين سلاسل الإمداد لليورانيوم والمعادن والمغانط الدائمة والمعادن الحرجة. واتفاقية تسهيل إجراءات تسريع الاستثمارات السعودية. وتوقيع مذكرة تفاهم في مجال التعليم والتدريب، بالإضافة إلى ترتيبات الشراكة المالية والاقتصادية من أجل الازدهار الاقتصادي، وأيضًا الترتيبات المتعلقة بالتعاون في قطاع هيئات الأسواق المالية.

Advertisements

قد تقرأ أيضا