السبت 30 أبريل 2022 02:00 مساءً - في فضيحة أخلاقية دوت تحت قبة مجلس العموم البريطاني، وبدأت تشغل الرأي العام البريطاني خاصة والدولي عامة.
وبحسب ما ورد عن قناة سكاي نيوز عربية، فقد بدأت تلك القصة، عندما اكتشف أعضاء المجلس، أن العضو المدعو، نيل باريش، النائب المنتمي لحزب المحافظين، شاهد مقطع إباحي أثناء عقد الجلسة في مجلس العموم.
ومن خلال التحقيقات التي بدأها المجلس البريطاني، دافع باريش عن نفسه، حيث أعلن أنه فتح المقطع عن طريق الخطأ.
في الوقت ذاته طالب عدد من أعضاء البرلمان البريطاني، ومن بينهم الوزيرة ريتشيل ماكلين، بضرورة فصل النائب البرلماني، صاحب تلك الفضيحة الأخلاقية.
هذا وقد خرج تصريح عن ماكلين قائلة: “من الواضح أنه إذا ثبت ذلك وتبين أن المزاعم صحيحة، فأنا بالطبع أؤيد ما قلته، لكن في نفس الوقت هناك الآن تحقيق، لذلك لن يكون من المفيد بالنسبة لي التكهن بشأن نتائج محددة، هذا النوع من السلوك ليس له مكان في أي عمل، ناهيك عن البرلمان، لكنني أعتقد أن الجميع سيقبل ذلك عندما يجرى تحقيق. ليس من حقنا كزملاء أن نحكم على زميل آخر، لا أفهم لماذا لا يمكن إنهاء التحقيق بسرعة كبيرة، وأنا على يقين من أن الإجراء المناسب سيتخذ بعد ذلك”.
تابعنا علي اخبار جوجل |