السبت 24 ديسمبر 2022 02:18 مساءً - مع استمرار الحرب الروسية علي أوكرانيا والتي بدأت في الرابع والعشرين من فبراير الماضي.
خرج تصريح عن وزارة الدفاع البريطانية، حيث تضمن: “محدودية توافر صواريخ كروز حدت من هجمات روسيا ضد بنية أوكرانيا التحتية، نقص الذخائر قد يكون العامل الأساسي الذي يحد من عمليات روسيا بأوكرانيا”.
من جانبه، أعلن مدير الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، قائلا: “عناصر “فاغنر” يشكلون القوة الأساسية في جبهة باخموت، لا معلومات عن هجوم روسي وشيك من بيلاروسيا، لا يمكننا استبعاد شن روسيا هجمات من بيلاروسيا”.
وتعقيبا علي تلك التصريحات، أعلنت موسكو أن الاتحاد العسكري مع بيلاروسيا يهدف إلى صد أي عدوان محتمل على أراضيها إذا لزم الأمر، وفق ما ورد عن قناة العربية.
وعلي الصعيد الروسي، خرج بيان عن وزارة الخارجية الروسية، جاء فيه: “التعاون بين الناتو ومالدوفا يقوض أمنها، خطط حلف الناتو لضخ أسلحة إلى مالدوفا تهدد بكارثة”.
فيما أكدت وزارة الدفاع الروسية أن واشنطن تنقل الأبحاث البيولوجية من أوكرانيا إلى دول أخرى.
