ياسر الجرجورة - الرياض - الأحد 19 مارس 2023 01:36 مساءً - بينما يهتز العالم كله بسبب الاحداث التي تدور فيه من حروب كبيره جدا وكبائر طبيعي وبسبب انتشار الامراض والاوبئه الضاره في العصر الذي نعيش فيه فهناك من يكون بممارسه الاشياء المحرمه والتي لا يتقبلها في عصر ولا يتقبلها اي انسان دون ان يشعر باي مدى ولا خوف من انتهاء حياته على هذا الوضع ولا يشعرون باي ندم وهم يعيشون ولا يفكرون بالعوده قبل فوات الاوان وحققت هذه الاشياء في تفوقا كبيرا للدنيا بان هناك العديد من الاشخاص حول العالم السيئه والمحرمه ولا يعتقدون ان ما يفعلونه ليس يمر بدون عقاب حيث قادنا العصر الذي نعيش فيه الى استخدام الممارسات السيئه للغايه والتي الطبيعه البشريه التي هجرناها ويسرنا وراء اشياء اخرى وبسبب ذلك ضده مواقع التواصل الاجتماعي في اول اخيرا بحادث غريب جدا في الغردقه على شبكه الانترنت شبكه غير اخلاقيه والتي تفعل ما تشاء بدون تخاف من اي شيء او تخاف من العقاب.
تلقت الشرطة بلاغًا من سكان أحد العقارات في الغردقة، يفيد بأن هناك شقة منافية للآداب، كما أنها تمارس فيها أعمال يرفضها القانون، وبالرغم من أن صاحبة الشقة، كانت تضع الكثير من القواعد حتى لا يعرف أحد بأمرها، إلا أنه تم فضحها بسهولة، بسبب تردد الكثير من الرجال على المنزل، وخاصة في ساعة متأخرة، وكانت تسعيرة الدقيقة في الشقة ثلاثة جنيهات ونصف جنيه، وعندما هجمت الشرطة على المنزل، كان هناك العديد من الشباب والفتيات الذين كانوا في أوضاع مخجلة، وكان المنزل مقسم إلى عدة غرف، وبداخل كل غرفة هناك من تمارس الحرام.
بالرغم من تغليظ العقوبات، ومنع هذه الأمور، إلا أن هناك نساء يمارسن الأمر دون الشعور بالخجل أو الخجل، وبناء على ذلك، توقف عن ممارسة هذه الأمور التي ستدخلك الجحيم مرتين، المرة الأولى في الدنيا، والمرة الثانية في الآخرة، لذا انبته إلى تصرفاتك، فلم يعد هناك وقت على الإطلاق، وإذا كانت قلة المال هي المبرر خلف ممارسة الحرام، فهناك العديد من الأشخاص الذين تمكنوا من شراء شرفهن بالحلال، وبحثن عن أعمال مناسبة، ولم يذهبن في هذا الطريق، الذي تكون نهايته واحدة وهي الهلاك والسجن.
