الراجل الغامض بسلامته متخفى فى نظارة
عن الكاتب اللى اتجوز اجمل جميلات العالم
مارلين مانرو ياجدع

فى مثل بيقول الحظ لما يأتي يخلى الاعمى ساعاتى
تعرف انك ممكن تكون بتلبس كلاسيك وبتدخل القميص فى المنطلون وبتقفل زراير قميصك لحد الرقبة وشكلك يكون مش مهندم وللنظرة الأولى لك تحس انك معفن مبتستحماش
وتتجوز مارلين مانرو
اكيد انت بتقول انى اتجننت او حصل لمخى حاجه …الحقيقة صادمة دايما وفى حكم بتقول ان الجميلات دايما حظهم عثر وبائس
ومضروب تلاتين جزمه كمان
ضرورى انت عارف مارلين مانرو الفنانة ونجمة الاغراء الأولى ويمكن تطلع تعرف ارثر ميلر ” الكاتب المسرحى مارلين بقى بتختلف قصتها مع أي رجل عن قصتها مع ارثر ابن ام ارثر دا
لان أدلت مارلين مونرو، باعترافات كتيرعن علاقتها بـ”ميلر” في سيرتها الذاتية التي سجلها الكاتب “بن هكت” الحاصل على جائزة أوسكار مرتين.
بتقول مارلين مونرو، أنها في يوم قبلت احدى دعوات العشاء لاحظت وهى قاعدة وحوليها معجبينها رجل قصادها على تربيزة بعيدة شوية لابس نظارة سميكة، وبيبص لها من تحت لتحت الخلبوص فسألت اللى حواليها مين دا فقالوا لها إنه الكاتب آرثر ميللر صاحب مسرحية “موت بائع مجهول”. وتحكي “مارلين” أنه بعد العشاء فوجئت بايده بتمد لها وبها كأسين، فبصتله هى البصه يامولانا فقالها
:”اسمي آرثر ميلر، هل تسمحين؟”، فابتسمت له وقالت اقعد يااخويا على الرحب والسعه وقالت إنهم فضلوا يتكلموا لمدة ساعتين عن أعماله وكتاباته ومشاريعه وهى كمان بقت تحكيلوا عن افلامها واحلامها القصد اتفقوا في نهاية الجلسة أنهم يتقابلوا مرة تانية من الاخر ارثر شقطها.
بتقول مارلين في اعترافاتها، إنه متكلمش ولا سأل عليها بعد اللقاء دا طوال أسبوعين، رغم أنها كانت عارفه أنه أُعجب بها بس الواد تقيل وعاجبها يعنى ، لحد ماملت وقالت تكلمه هى وفى اليوم دا اتصل هو بيها ودعاها للخروج مع اصدقاء مشتركين لهم وعرفت أنه وقع في حبها، وأيضا وقعت هي الأخرى في حبه،لكن يافرحه ماتمت
اعترفت مارلين مونرو وحكت حاجات غريبة فى علاقتهم كان أبرزها الحكاية التي قالت فيها، إنها دعته مرة إلى عشاء في أحد المطاعم الفاخرة، وقالت له انا اجرت عربية تودينا المطعم قالها انتى مستهترة ومسرفة انا بافضل المشى لانه مش بيكلفنى حاجه الجدع دا كان يهودى زى ما انزل
بخيل ولا الخواجه صرووف
بتقول انها كانت بتستحمل بخله دا وتبرره بس اللى مكنتش قادرة تقبله فيه انه مقرف شوية كمان يعنى بتقول نه كان بيستعمل منديله لأيام، وكان يبصق على حذائه لتلميعه بدلا من استعمال الورنيش، وكانت ترى في كل ذلك أمرا عاديا، فقط لأنها تحبه
نفسها كانت حلوة بنت اللذينا بردو
لما اتجوزوا هى اعتنقت اليهودية من أجله، وكان عمرها في هذا التوقيت 30 عاما، أي قبل وفاتها بـ 6 أعوام، ولم يستمر زواجهما طويلا بسبب غيرته الشديدة عليها، وعدم قدرته على المعايشة مع نجوميتها والأضواء الشديدة التي كانت تعيش من خلالها تزعل هى بقي وتتخن وتعمل زى شيرين ابدا كانت ضرباها صرمه.