افتتاح مشروع واحة الأعمال آماد أكبر المشاريع الاستثمارية في الظهران وذلك بحسب ما أعلنته أمانة المنطقة الشرقية. ويعد مشروع واحة الأعمال آماد واحد من أكبر المشاريع العقارية الاستثمارية ليس فقط في الظهران وإنما في المنطقة الشرقية بشكل عام.
افتتاح مشروع واحة الأعمال آماد أكبر المشاريع الاستثمارية في الظهران
يعتبر افتتاح مشروع واحة الأعمال آماد أكبر المشاريع الاستثمارية في الظهران لحظة فارقة في تاريخ المدينة التي تطل على البحر الأحمر حيث يسهم المشروع في تطوير القطاع العقاري في الظهران وذلك من خلال أكثر من 600 شقة سكنية في مدينة الظهران إضافة إلى فنادق ومساحات تجارية ومكتبية.
معلومات عن مشروع واحة الأعمال آماد
مشروع واحة الأعمال آماد مشروع متكامل ويحتوي على عدد من المرافق المتنوعة، ويمكن إيراد تفاصيل المشروع من خلال الآتي:
-مساحة المشروع الإجمالية 550 ألف متر مربع
-يضم 611 مبنى سكني.
-يضم عشرات الفنادق.
-يحتوي على مرافق ضيافة.
-يضم مساحات مكتبية.
-يحتوي على محلات تجارية.
-يحتوي على مواقف للسيارات.
-يحتوي على شبكة داخلية للطرق.
-يحتوي على مساحات خضراء.
-تم تمويله من قبل أمانة منطقة الشرقية.
أهمية مشروع واحة الأعمال آماد في الظهران
يمتلك مشروع واحة الأعمال آماد أهمية كبيرة حيث سيتم تخصيص المشروع ليكون مركزا لشركات الطاقة والشركات الهندسية في منطقة الشرقية، ويساهم المشروع بشكل رئيسي في استقطاب شركات الطاقة والابتكار العالمية لفتح مقراتها وإنشاء مراكز لها في الظهران حيث يوفر المشروع بيئة ملائمة لهذه الشركات.
كيف يختلف هذا المشروع عن المشاريع الأخرى في الظهران؟
يختلف مشروع واحة الأعمال آماد عن غيره من المشاريع الأخرى في الظهران بشكل خاص والمملكة بشكل عام حيث يتميز المشروع بالاستدامة وهو ما لايتوفر في المشاريع الأخرى التي يتم تنفيذها. وقد تم إنشاء المشروع من مواد قابلة للاستدامة ولا تؤثر على البيئة. وقد أرادت أمانة المنطقة الشرقية من خلال إنشاء المشروع من مواد قابلة للاستدامة إبراز جهود المملكة للوصول إلى الحياد الكربوني بحلول العام 2025.
كيف سيؤثر مشروع مشروع واحة الأعمال آماد على الظهران والمملكة بشكل عام؟
سيعمل مشروع مجمع واحة الأعمال آماد على توفير بيئة مناسبة لشركات الطاقة والابتكار العالمية وبالتالي فإن المشروع سيساهم في تعزيز الابتكارات في مجال الطاقة في المملكة، وإضافة إلى ذلك فإنّ المشروع سيعمل على جذب شركات الطاقة العالمية وفتح مكاتب إقليمية لها في منطقة الظهران باعتبارها عاصمة الطاقة في منطقة الخليج العربي.
