الأربعاء 30 أكتوبر 2024 04:11 مساءً - متابعة بتول ضوا
يشعر الكثير من النساء بالخوف والقلق تجاه الولادة، وهذا الشعور طبيعي تمامًا. يُعرف هذا الخوف بـ “التوكوفوبيا” أو “رهاب الولادة”، وقد يكون ناتجًا عن عوامل مختلفة مثل:
- التجارب السابقة: سواء كانت تجارب شخصية أو قصص سمعتها من أخريات.
- الخوف من الألم: تخيل آلام المخاض قد يسبب القلق والخوف.
- الخوف من المجهول: عدم معرفة ما سيحدث خلال الولادة.
- الضغوط الاجتماعية: قد تشعر المرأة بالضغط لتقديم ولادة مثالية.
- العوامل البيولوجية: التغيرات الهرمونية خلال الحمل قد تؤثر على المزاج وتزيد من القلق.
- العوامل النفسية: الخبرات السابقة، والتوقعات غير الواقعية، والمشاكل الشخصية قد تساهم في زيادة الخوف.
- العوامل الاجتماعية: الضغوط الاجتماعية، ودعم المحيط، وتأثير وسائل الإعلام.
- التعليم والتوعية: كلما زادت معرفتك بآلية الولادة، كلما قلت مخاوفك. يمكنك حضور دورات إعداد للولادة، وقراءة كتب ومقالات موثوقة.
- البحث عن الدعم: تحدثي مع شريك حياتك، أو أمك، أو صديقات مررن بتجربة الولادة. يمكن أن يكون الدعم العاطفي مفيدًا جدًا.
- ممارسة تقنيات الاسترخاء: مثل التنفس العميق، والتأمل، واليوغا، يمكن أن تساعد في تهدئة الجسم والعقل.
- الاستعداد البدني: ممارسة تمارين كيجل، والمشي، والتمارين الخفيفة يمكن أن تقوي جسمك وتزيد من ثقتك بنفسك.
- البحث عن دعم طبي: لا تترددي في التحدث مع طبيبك أو القابلة القانونية عن مخاوفك. يمكنهم تقديم النصائح والإرشادات اللازمة.
- التفكير الإيجابي: ركزي على النتيجة الإيجابية وهي إنجابطفلك بصحة جيدة.